هذه #خطة عملية جاهزة لتطبيق استراتيجيات التعامل مع الطالب #الضعيف خطوة بخطوة داخل حصتك — تصلح لأي درس وأي تخصص، وتضمن لك تحولًا حقيقيًّا في مستوى الطلاب ![]()
![]()
خطة تطبيق الاستراتيجيات داخل الحصة — خطوة بخطوة
أول 5 دقائق: #كسر_الجليد وبناء الأمان
حيّ الطلاب بابتسامة وانطباع إيجابي.
اسأل سؤالًا بسيطًا وسهلًا… ليبدأ الطالب الضعيف الحصة وهو قادر على المشاركة من البداية.
استخدم بطاقة لون (أخضر/أصفر/أحمر) ليشير كل طالب بسرعة إلى شعوره تجاه الدرس السابق.
من الدقيقة 5 إلى 15: تقديم المعلومة – #بالتجزئة #الذكية
قدّم أول جزء بسيط من الدرس (لا يتجاوز 2–3 دقائق).
اعرضه بصريًا: بطاقة – جدول – صورة – مثال واضح.
اطلب منهم تطبيقًا سريعًا جماعيًا (نشاط صغير جدًا: اختيار، تصنيف، أو إكمال).
> الطالب الضعيف هنا يشعر أنه “فهم” قبل الدخول في العمق… وهذا أهم مكسب.
من الدقيقة 15 إلى 25: التثبيت – الخطوات الثلاث
الشرح المبسّط: أعط مثالًا واحدًا فقط، واضح ومباشر.
التطبيق الجماعي: نشاط سريع في مجموعات صغيرة (3 طلاب).
التدريب الفردي: ورقة صغيرة فيها سؤال واحد فقط للطالب ليجيب عليه منفردًا.
> لو أخطأ… صحّح أمامه بهدوء، خطوة بخطوة.
من الدقيقة 25 إلى 35: وقت الألعاب التعليمية والمراجعة
استخدم لعبة بسيطة (سباق بطاقات – سؤال على السبورة – حركة إلى أركان الفصل).
اجعل الطالب الضعيف جزءًا من اللعبة بدور صغير جدًا لكنه واضح.
اسمح له أن ينجح في خطوة واحدة على الأقل داخل اللعبة.
من الدقيقة 35 إلى 40: الأسئلة الموجّهة
اسأله أسئلة قصيرة جدًا:
من؟
ماذا؟
أين؟
لماذا؟
كيف؟
اجعله يجيب على الأسهل… حتى يتذوق طعم النجاح.
من الدقيقة 40 إلى 45: خريطة المفهوم
اطلب من كل طالب رسم ما فهمه (رموز – أسهم – كلمات بسيطة).
> الضعيف هنا يحوّل المعلومة من حفظ إلى فهم حقيقي.
آخر 5 دقائق: التعزيز والإنجاز
اختر أفضل تقدّم حدث اليوم واشكر صاحبه — ولو بسيطًا جدًا.
أعلن “#تحدّي الغد”: مهمة صغيرة يلتزم بها كل طالب.
أعط الطالب الضعيف نجمة – ملصق – بطاقة نجاح لتقوية ثقته.
استراتيجيات التعلم النشط مع أستاذة شيماء عادل
خطة متابعة أسبوعية
يوم الأحد: اختبار بسيط 3 أسئلة (تشخيص سريع).
يوم الثلاثاء: دعم فردي 10 دقائق بعد الحصة.
يوم الخميس: تقييم ذاتي بألوان البطاقات + تحديث ملف الإنجاز
خلاصة الخطة
بهذه الخطوات اليومية والأسبوعية أنت:
تقلل قلق الطالب الضعيف
ترفع ثقته بنفسه
تضمن فهمًا حقيقيًا متدرجًا
تجعل المشاركة شيئًا طبيعيًا وليس مخيفًا
بقلم : شيماء عادل
التعليقات