لا يختار المعلمون مهنتهم، بل يختارهم الله لذلك

لا يختار المعلمون مهنتهم، بل يختارهم الله لذلك

لا يختار المعلمون مهنتهم، بل يختارهم الله لذلك

فهو يُحمّلهم أمانة الكلمة، ويزرع في قلوبهم نور الهداية ليكونوا مصابيح لغيرهم.

لم يُخلقوا ليُرهَقوا بكثرة العطاء، بل ليكون عطاؤهم طريقًا يبدد ظلام الجهل ويُشعل شرارة الفهم في العقول.

المعلم لا يدرّس فحسب، بل يُعيد تشكيل الروح والعقل، ويترك في كل طالب بصمة لا تُمحى مهما تعاقبت الأيام.