كيف تتعامل مع طلاب #فرط_الحركة دون أن تفقد هدوءك؟ ![]()
![]()
يدخل الفصل #كالعاصفة ![]()
يتحرك، يتحدث، يلمس كل شيء من حوله، يسأل كثيرًا ثم ينسى ما سأل عنه!
وفي وسط الدرس، تشعر أنك تُدرّس داخل #دوّامة من الطاقة! ![]()
لكن الحقيقة يا معلم #الإبداع ![]()
أن هؤلاء الطلاب لا يحتاجون إلى "#كبح"، بل إلى #توجيه ذكي للطاقة
إليك مفاتيح التعامل الحكيم مع طلاب فرط الحركة ![]()
افهم قبل أن تحكم ![]()
فرط الحركة ليس #سوء_سلوك ولا قلة تربية،
بل نمط عصبي يجعل الطفل يحتاج للحركة ليُفكر!
حين تفهم هذا، سيتغيّر أسلوبك تمامًا.
حوّل الحركة إلى #عمل مفيد ![]()
لا تطلب منه أن يبقى ساكنًا، بل اجعله “متحركًا بنظام”:
وزّع المهام، اجعله مسؤول البطاقات، أو كاتب النقاط على السبورة.
الحركة المنظمة علاج لا مشكلة.
اختصر وقت #الشرح ![]()
الشرح الطويل يُطفئ انتباهه، لذلك جزّئ المعلومات إلى فقرات قصيرة
يتخللها سؤال #سريع أو نشاط بسيط يعيد تركيزه.
اتفق معه على #إشارات خاصة ![]()
قبل الحصة، اتفق معه أن حركة يدك أو نظرة معينة تعني “اهدأ” أو “انتبه”.![]()
![]()
![]()
رسالة بلا #إحراج… ولا مقاطعة للدرس.
استخدم أنشطة #حركية قصيرة بين الدروس ![]()
دقيقة “تنشيط” سريعة: حركة اليدين، تصفيقة إيقاعية، أو حتى لعبة “من الأسرع؟”
تفريغ #الطاقة أولًا، ثم يأتي التركيز.
كن #قدوته في الهدوء ![]()
لا ترد على حركته بعصبية، لأن توترك يرفع من توتره.
كلما رأى منك ثباتًا واتزانًا، قلّت اندفاعاته تدريجيًا.
#امدحه حين ينجح ![]()
كل مرة يلتزم فيها، حتى للحظات قصيرة، امدحه أمام زملائه.
> المديح المتكرر يصنع سلوكًا دائمًا.
القاعدة #الذهبية:
“الطالب كثير الحركة لا يحتاج لمن يصرخ عليه، بل لمن يكتشف فيه القائد الصغير الذي يتحرك ليصنع شيئًا عظيمًا.” ![]()
التعليقات